استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم السبت بمقر مشيخة الأزهر، البطريرك لويس روفائيل ساكو، بطريرك الكلدان الكاثوليك في العراق والعالم. ورحب
هنأ فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على ثقة شعب الإمارات في تولِّيه مقاليد الحكم رئيسًا لدولة الإمارات العربية المتحدة، دا
فقدت الأمة العربية والإسلامية والإنسانية جمعاء قائدًا مخلصًا وفيًّا لدينه وأمته، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، لم يدخر جهدًا في رفعة و
اطمأنَّ فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، تليفونيا مساء أمس الخميس، على فضيلة أ.د أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، بعد إصابته بشر
أصل هذه الكتاب محاضرتان؛ الأولى: محاضرة أُلقيت في الكويت، في 21 يناير سنة 2016م، الموافق 10 ربيع الآخر سنة 1437ه. والثانية محاضرة أُلقيت أمام أعضاء هيئة التدريس في جامعة المزيد
معلومات عن الكتاب:1-العنوان: «في المصطلح الكلامي والصوفي».2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الأولى، 144 المزيد
معلومات عن الكتاب:1-العنوان: «نظراتٌ في فكرِ الإمامِ الأشعريِّ».2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الأول المزيد
معلومات عن الكتاب: 1-العنوان: «التراث والتجديد.. مناقشات وردود»2-اسم المؤلف: فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف3-رقم الطبعة وسنة الطبع: الطبعة الثانية المزيد
هناك وحدَةٌ عضويَّةٌ تربط نبيَّ الإسلام بإخوته السابقين عليه من الأنبياء والمرسلين، عَبَّرَ عنها نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بقوله: «أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَالْأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلَّاتٍ، أُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ». البخاري.
ليست الحضارة الأوروبيَّة حضارةَ إرهاب بسببِ حربَيْنِ عالَميتَين اندَلعتَا في قلبِ أوروبا، وراحَ ضَحِيَّتها أكثر من سبعين مليونًا من القتلى، ولا الحضارة الأمريكية حضارة إرهاب بسبب ما اقترفته من تدمير البشر والحَجَرَ في هيروشيما ونجازاكي.
هذا الباب من الاتهام لــو فُــتِـحَ -كما هو مفتوحٌ على الإسلام الآن- فلَنْ يسلَم دينٌ ولا نظامٌ ولا حضارةٌ، بل ولا تاريخٌ من تُهمة العُنف والإرهاب.
في القرآن الكريم الذي يَتلوه المسلمون صباحَ مساء نقرأ قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا}. الإسراء:(70)، كما نقرأ في باب التعارف والتراحم قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا} الحجرات: (13).